رست سفينةٌ
عند المضيق...
لأخطو برفق
لأخطو برفق
نحو البريق.
سمعتُ ملاكًا
سمعتُ ملاكًا
من عليها قريب...
ينشد في حزنٍ
ينشد في حزنٍ
"أحزان المصيف".
فوقفت بعيدًا
فوقفت بعيدًا
عند سفح النجوم...
أندبُ حظي
أندبُ حظي
في ضيّ الشموع.
كان الملاكُ
كان الملاكُ
حبي الأخير،
وفي عشقّه
وفي عشقّه
سقطت غريق.
دقائق ويحين
وقت الرحيل
وقت الرحيل
لأطفو غريقًا
عند المضيق...
حيث السفينةُ
حيث السفينةُ
حيث الحبيب.
أراكم المرة القادمة...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق