وَهجٌ انزوى لرُكنه،
يبحث عن مأوىً لكفره.
سكنَ مكانه وانبرى...
مَن يُبدل عسره ليُسر؟
قابعًا وسط الظلام،
غارقٌ في ذكريات حُزنهِ.
من ذا الذي يُجيبه إذا دعا...
من ذا له في وحدته أُنْسِ؟
لا مجيب سوى صدى صوتٍ،
وظلٍ وشيئًا من ذكرياتِ حُبِّه.
********
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق