تبحث عن شيءٍ ضائع، في الملكوت!
وأيُّ ملكوتٍ ذاك...
ذلك الذي تغرق فيه وحدك كل ليلة،
وفي كل رشفة، وفي كل ميعادٍ
يهجرك فيه موعدك!
فراغُ الكرسيّ،
ودفئُ مشروبٍ طلبته...
سخرية نادلٍ أحمق،
وهو يرفع كوب العصير!
يعلم الحكاية والكليشيه!
مرّت عليّه مئات المرات،
سيضيف نظرتك الغير مستوعبة
وأنت تضع الهاتف على الطاولة...
إلى السجل الذي لا ينتهي من أمثالك في ذاكرته...
«مُغلقٌ أو غير متاحٍ حاليًا!»
نفس الحكاية والكليشيه!
وحدك، ودقاتُ قلبك تنتظم،
مع إيقاع عقرب ساعتك...
ثانيةٌ تلو الأخرى إلى موعد الإنفجار!
حين تتوقف عن الأنتظار!
وتشير بالحساب...
وتغادر...
نفس الحكاية والكليشيه!
وأيُّ ملكوتٍ ذاك...
ذلك الذي تغرق فيه وحدك كل ليلة،
وفي كل رشفة، وفي كل ميعادٍ
يهجرك فيه موعدك!
فراغُ الكرسيّ،
ودفئُ مشروبٍ طلبته...
سخرية نادلٍ أحمق،
وهو يرفع كوب العصير!
يعلم الحكاية والكليشيه!
مرّت عليّه مئات المرات،
سيضيف نظرتك الغير مستوعبة
وأنت تضع الهاتف على الطاولة...
إلى السجل الذي لا ينتهي من أمثالك في ذاكرته...
«مُغلقٌ أو غير متاحٍ حاليًا!»
نفس الحكاية والكليشيه!
وحدك، ودقاتُ قلبك تنتظم،
مع إيقاع عقرب ساعتك...
ثانيةٌ تلو الأخرى إلى موعد الإنفجار!
حين تتوقف عن الأنتظار!
وتشير بالحساب...
وتغادر...
نفس الحكاية والكليشيه!
.Erwin Olaf - Waiting |
أراكم المرة القادمة...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق